كاك كاك كاااااااااااااااك

انا كمان معاكوا في نفس الرأي دا رأي أكيد محدش يقدر يعترض عليه بيت ربنا دا اقدس مكان علي الارض و أبسط حاجه نقدر نعملها نحترم بيت ربنا


لكن ياريت نفتكر اننا فى الصلاة الربانية التى علمها لنا السيد المسيح بنفسه جزء منها ( ولا تدخلنا فى تجربة لكن نجينا من الشرير ) اى ان الرب لم يطلب منا ان نتكل على قوتنا ولانهرب من الشرير ولكن علمنا ان نصلى لكى لاندخل فى التجربة اصلا والرب يبارك حياتكم جميعا.

إقتباس(batoot Dec 16 2004, 09:42 AM)
انا متفق معاك في كل اللي قلته ودا اللي انا قلته قبل كده بس باسلوب غير مباشر

إقتباس
على العموم ساعات بيكون بعد الفراخ عن الديوك كويس ومفيد ومين عارف يمكن ربنا له حكمة في دا

الغيرة مطلوبة طبعا بس الحكمة مهمة
فيه باب تناقشت فيه مع تاسونى تيتي بخصوص الاختلاط و وصلنا لحل شبه مقنع



للجميع:

1- الاختلاط مهم و مفيد و جزء من الخدمة الروحية لأى إجتماع فيه ناس ناضجين و بيبحثوا عن الاستقرار. و



بالتالى بيكون الاختلاط مفيد جداً بحيث أنه بيساعد على تكوين كنائس صغيرة (كما يصفها بولس الرسول حينما قال: سلم على الكنيسة التى فى



بيتك).

2- أحياناً بيتحكم المكان و التقاليد فى إن يمكن السماح بالاختلاط أو لأ. و على سبيل المثال الناس فى مناطق



متطرفة من الصعيد أو الريف بيكون لها منظور للاختلاط (حتى المسيحيين منهم) غير المفهوم فى المدن الكبيرة مثل القاهرة أو الأسكندرية. و



بناءً على كده من حق الأب الكاهن إنه يسمح بالاختلاط أو لأ علشان ما نعثرش آخرين.

لكن فى المجمل العام ...



الاختلاط فى الاجتماعات بدءاً من مرحلة الشباب مروراً بالمراحل السنية الأكبر يعد جزء مهم من الخدمة الروحية (و ليست الاجتماعية)



لأنه:

1- فى مرحلة الشباب يساعد على تعارف الشباب على الشابات فى جو روحى بقيادة أب كاهن حكيم أو خدام وتفتحين



و روحانيين قادرين يفهموا نفسية الشباب. و بالتالى مش حيكون فيه الفضول اللى بيصاحب مرحة الانتقال من ثانوى للجامعة اللى بيدفع كل جنس



إنه يتعرف على الجنس الآخر فى جو جامعى فاسد يسيطر عليه إما جماعات دينية متطرفة، أو أسر طلابية فاسدة كل همها الاختلاط فى جو بعيد هن



الروحانية برحلات فى أماكن بعيدة.

2- أما فى المراحل السنةي الأكبر بيكون الشاب و الفتاة نضجوا و تخلصوا من مرحلة



الفضوب و بدءوا يفكروا فى الارتباط الجاد، و بيكونوا عدوا مرحلة المراهقة العاطفية (مش مرتبطة بس قد ما مرتبطة بتجارب) و عندهم القدرة



على التمييز. و بالتالى الكنيسة بتوفر الاختلاط فى الاجتماعات علشان الشاب و الفتاة يقدروا يخطاروا من بعضهم البعض، بدل ما يقع المحظور و



حد من (عشة فراخ تانية) و غالباً بيكون ذئب اساساً ييجى ينهش فارخنا و ديوكنا (آسف ... أقصد شبابنا و شاباتنا)





و أحب أوضح أن ده فكر متحضر و واعى و عصرى من أب حكيم و راعى مثقف إسمه الأنبا/ موسى أسقف الشباب. و



هو اللى إبتدا يعرف الشباب بالشابات و يدخلهم فى أنشطة مشتركة من أول مرحلة ثانوى فى (مهرجان ثانوى) تحت رعاية ينافته و الأنبا/



رافائيل (القس يسطس البراموسى سابقاً). و لكن مش معنى كده إنه ملزم لجميع الاجتماعات إنها تختلط لأن ده يعتمد على طبيعة الشعب و



مفهومه عن الاختلاط. و لو كان الاختلاط حيكون سبب عثرة أكتر منه مفيد يبقى بلاش منه.

مش كده ولا إيه؟



(مع الاعتذار لفؤاد المهندس)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.

أحدث الموضوعات

From Coptic Books

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة من 10/2010