+ نعمته ورقته +

سلام نعمة ليكم :
لقد تميز الرب بمشاعر إنسانية راقية وسامية ، إنة الشخص الوديع الذى خلت حياته من كل خشونة ، فهو لم يجرح أحداً قط ، فنراه فى (يو8 : 7 ) ظل منحنياً إلى أسفل لئلا يجرح مشاعر المرأة التى أمسكت فى ذات الفعل ، أو أولئك الذين انكشف ت حالتهم فى نور محضره . ونظر فقط لبطرس ولم يكمه وقت الإنكار لئلا يجرحه ، لأنه إذا كلمه لاتضح أنه يعرف الرب وبالتالى يظر كذبه أمام الاخرين . دافع عن نفسه بأنه ليس به شيطان ولم يدافع عن أنه ليس سامرياً لئلا يجرح السامرين . `15`

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.

أحدث الموضوعات

From Coptic Books

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة من 10/2010